Preview on Feedage: motamarred Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You

1/26/2013

#سوريا .. ودمعٌ لا يكفكفُ يا #قدس !




مخطئٌ من ظن يوما أن الجراح تندمل ! ,
فالجراح, جسدية كانت أو نفسية ما هي إلا انحصار بين وجع الألم وشوق الأمل
.
ألمٌ من وجع الجراح وأملٌ في الشفاء منه , أملٌ في أن تكون تلك الآلامُ هي
الشوكة التي يثابُ عليها المرءُ وآلامٌ خشيةَ أن تمرَّ هذه الأوجاعُ سدى .

أملٌ في أن تكون آلاما تبعثُ الروح في جسد الأمّةِ من جديدٍ ,وآلامٌ خشية أن
تزداد الأمة غرقا في غفوتها هروبا من الأوجاع ! .

إنّها آلام الجراح يارفيقي .. والجراحُ لا تُشفى وإن سُّكِّنَتِ الآلام!
فأي منا ذاق من الجراح ما سكن آلامها ! لكن يظلُّ طيفُ ذكراها أقسى على
الروح من وجع آلامها ! , وكم منّا أصيب بجرح في جسده سكنت آلامه تلك القشرة
البنيةُ اللونِ التي تتكون على الجرحِ وهي نفس القشرة التي تعيد إليه
الألم بمجرد انتزاعها !؟

إنّها قشرةُ الصدأ التي تسكن وجع الآلام , هي ذاتها التي تبعثُ الألم من
جديد بمجرّد انتزاعها .

قشرةُ التفكّكِ التي أصابت الأمة فجعلت بين الأرواح قبل التراب حدودا تقف
حائلا بين الجسد والروح ليضمد جراحها المتبعثرة في شتى الأنحاء بين غزة
وسريا والضفّة ومالي !

بل هي القشرةُ التي تكونت على جراحنا المبعثرة بين هراءاتهم التي تقضي
بأولوية وقف نزيف الدم المصري عن السوري! ويلكم .. حتى الدم لن يسلم من
حدودكم!

عن فيرس التفكك الذي يصيبُ أرواحنا قبل أرضنا
عن أكذوبة المسار السياسي ووهم العرس الديمقراطي الذي يعزز آلامنا بتكوين
ذلك الكيان السلطوي الذي يمارس سلطته في تعزيز الحدود ويحيل بين جسدنا داخل
الحدود وبين تضميد الروح خارجها !

عن أكذوبة الديمقراطية ووهم المسار السياسي الذي اختزل كل آلامنا وجراحنا
التي نزفت دماء الحرية في بعض خلافات وهراءات سرية من أجل سلطة .

أيها الساسة .. ليست هكذا تضمدُّ الجراحُ يا سادة , ومساراتكم أنا بها
كافرٌ .

جراجنا تضمدها تلك البسمةُ التي ارتسمت على وجه ذلك المقاتل أن هانحن قد
وجدنا الطريق فاتّبعونا! وتكويها نفس الابتسامة التي ارتسمت على وجه تلك
الطفلة تثقبنا نظرات عيونها أن لم لم تفصلوا بيني وبين الشبيح قبل أن يفصل
بين رقبتي وبين جسدي !؟

جراحُنا ضُمدّت حين قال شاهرا سلاحه أنّ هذا هو الطريق طريقٌ واحدٌ يعبر
عبر فوهةّ البندقية , ويبعث فيها الألم أن سلكنا مسارا سواه , وأملٌ ينبعث
من بين ثرى التراب التي داسته جنود المقاومة كما انبعث البارود من نفس
التراب , وصمودٌ يستمدّ من ذلك النور الذي يشعُّ من وجوههم التي لازالت
تقطر ندى الوضوء .

جراحُنا تندمل فقط حينما نجدُ أنفسنا في بلاد الأندلس ترتسم الابتسامة
وجوهنا إلى العراق, أن اثبتوا وقاتولوا , إلى بلاد المغرب أن جدّوا السير
تحرّروا , في أرض الحجاز أن انتفضوا وانتزعوا , إلى بيسان أن زهرّي ورودك ,
إلى أقصى الأرض وجنوبها إلى آيرلندا وبورما والهند والرستن ,إلى مشرق
الأرض ومغربها , أن انتفضوا أعيدوا إلى نبض الإنسانية شريان حياتها من درعا
, أنّ زهرّي أزهارُكِ فـ آن لها أن نمتشق عسلُها ,

من الشام .. إلى القدس : أن قاتلوا , إنّا معكم مقاتلون .

إلى أنفسنا .. أما آن لنا أن نبعث الأمل بانتزاع تلك القشرة التي تراكمت على جراحنا ؟

ضمّدوا جراح أرواحكثم وأسقطوا الحدود بين أنفسكم , يتثنّى لنا إزالتها بين
روحِ الأمّة وجسدها

11/21/2012

ثمّة بديهيات أولّية قبل الحديث عن أحداث محمد محمود .







ثمة دولة كانت ولا زالت بوليسية , ثمة ثورة تمنّت أن تطيح بالنظام الأمني , ثمة اضطهاد كان ولا زال في في أشد عنفوانه , ثمة معارك بين قلة مندسة وبين قوات فض الشغب , ثمة دماء أريقت , ثمة جراح لم تضمد , ثمة رئيس منتخب , ثمة مطالبات وتظاهرات بإعادة هيكلة الجهاز القمعي , ثم تظاهر بالقوة من الرئيس الستند على تنظيم خرج من تحت عباءة نظام شمولي , ثمة أقوال متخافتة بعد قدرة الرئيس على السيطرة على أجهزة الدولة الحساسة , ثم ثأر لا زال معلّق , ثمة حقوق لم تسترد , ثمة حدوث معارك أخرى بعد مرور وقت من الزمن يكفي لشفاء غليل الأرواح ويستفيض , لكن الجرح زاد ألما ! .

لا أشتهي تجسيد ما أصاب الروح بيت طيات نسمات أحداث محمد محمود الأولى في عدد من الحروف  , فتجسيد الروح يتقل جمالها , فلن تجد في هذه الكلمات سرد للأحداث ولن تجد بين طياتها موقف معين ولا انحياز لرأي معين , فقط سأسرد ما أحتاجه لتوضيح الموقف .

ثمة بديهيات أولية علينا أن نضعها فوق أي اختلاف حتى يتثنى لنا الحديث عن معركة محمد محمود 1 و 2 بعدها قل ماشئت واتخذ من المواقف مايمليه عليه ضميرك وفقط .

المشهد في محمد محمود "1"
 
18 نوفمبر 2011 كانت مليونية شارك في فعالياتها جماعة الإخوان المسلمون وأنهيت فعاليات مساء نفس اليوم .

19 نوفمبر 2011 ثمة مجموعة من مصابي الثورة استمروا في اعتصامهم مطالبين بحقوقهم من دولة نال نظامها الأمني منهم , هجمم عليهم مجموعة من قوات النظام الأمني دون أي سبب لفض اعتصامهم واعتدى عليهم بالضرب .

ثمة استغاثات ونداءات للوقوف بجانب هؤلاء المصابين ضد تلك القوات التابعة لنفس النظام الأمني , ثمة تطور للأحداث وإصرار من نفس القوات على السير بنفس خطى الغباء في إدارة ذلك النوع من الأزمات , مناورات طوال الليل وكر وفر بين قوات الأمن وبين الشباب المتضامنين مع المصابين المعتدى عليهم .

20 نوفمبر 2011 بدء الاعتصام في الميدان وزيادة الأعداد وتقهقر قوات الأمن إلى شارع محمد محمود المؤدي إلى وزارة الداخلية وتقدم الشباب في نفس الشارع لمواجهة القوات وإبعادها عن الميدان حتى لا تقوم بفض الاعتصام به , أمس الأحد قامت قوات الجيش والشرطة العسكرية باجتياح الميدان لفضه كاملا وحرق جميع مابه ومن ثم الانسحاب مرة أخرى .. سقط ما سقط من الشهداء وأصيب من أصيب , واستمر الوضع هكذا إلى أن حل علينا مسارا رآه البعض مخرجا سياسيا ودافعا للانسحاب من الأزمة بدافع أن هؤلاء " الأعضاء المنتخبون سيأتون بالحقوق بطرق دبلوماسية مشروعة " .

محمد محمود "2"

19 نوفمبر  2012ها هو قد مرّ عامٌ على تلك الأيام بحلوها ومرّها , بدماءها وجراحها وروحانياتها , عامُ انتخب فيه أعضاء وعدونا باسترداد الحقوق ومر العام وحُلّ المجلس ولم نر منهم سوى قطرات دموع تحت قبة البرلمان .

ثمّة دعوات لإحياء ذكرى تلك الأيام الدامية وتجديد التحية لجهاز الداخلية , ثمة تهديدات من الجهاز لمن يفكر في إثارة الشغب وتصاريح بأن الجهاز نفسه يكفل حرية التعبير عن الرأي للمواطنين , ثمة حقوق مر عليها عام ملئ بالدماء والاضطهاد لم تسترد , رئيس منتخب عليق عليه المصريون آمالهم لشفاء آلامهم وهاهي آلامهم تزداد , ثمة غليل لم يشفى , وطاقة غضب لم تبلى , و دافع انتقام لم يلبى .


كنت واحدا ممن لبى دعوات إحياء ذكرى هذه الأيام , توقا إلى روحانياتها وشوقا إلى نسماتها , كنت متلهقا أن أجد بين طيات نسماتها من الروحانيات ما يعصر الروح من أوجاعها كما فعلت نفس الأيام من قبل , كانت الشارع قد امتلئ وارتفعت الأصوات بالهتافات , لكنها كانت أجواء مخيبة للآمال , وهتافات لاتعبر بالمرة عن ذكرى تلك الأيام , وسب وشتم وتصفية حسابات سياسية .. كان الوضع سيئا !
كان أغلب المتظاهرين متواجدين في شارع الشيخ ريحان المتفرع من شارع محمد محمود والمؤدي إلى وزارة الداخلية , الشارع في نهايته جدار عازل , تجاوز عدد من الشباب هذا الجدار وقاموا بإلقاء زجاجات المولوتوف ومن خلف الجدار آخرون يرشقونهم بالحجارة وآخرون يلقون زجاجات المولوتوف على مدرسة في آخر الشارع , على إثر ذلك قام عدد من الجنود برد التراشق بالطوب أدى إلى إصابة عدد من المتظاهرين وبدأ الجو يزداد سوءا دون أي تدعيات وبدأ بعض الأطباء في إقامة مستشفى ميداني واستمر اليوم على ذلك الوضع إلى أول الليل .

إلى هنا .. انتهت شهادتي وهذا ما رأيته بعيني , ما بعد ذلك وحتى كتابة هذه السطور لم أتواجد بمكان الاشتباكات ولم أر شيئا فليس لي الحق أن أحكم على مابعد ذلك وأن أقرر من المخطئ ومن علىحق من الطرفين .. فدعنا نتفق على التالي :

- ألا نطلق أحكاما وألا نقرر بخطأ أو أحقية أحد الطرفين إلا بعدما تنحي أرائك وتوجهاتك جانبا وتبتعد عن وسائل الإعلام وتطأ بقدميك أرض الحادث وتشاهد الوضع بنفسك دون أي تحيزات .. بعدها يحق لك اتخاذ موقفك .

-          الدولة لازالت بوليسية ونظامها  لازال أمنيا  بوليسية والجهاز الأمني لا زال يعمل بنفس السياسة القمعية .

-          كبت طاقة الغضب والمزيد من الاضطهاد والاستبداد يؤدي بطبيعة الحال إلى انفجارها بطريقة أو بأخرى .

-          الاستبداد أهم عوامل انهيار الدولة مهما وصل لأشد مراحل عنفوانه , فإن كنت مؤمنا بمشروع التيار المسيطر على السلطة فلا تبرر له أي شكل من أشكال الاستبداد حفاظا على تحقيق مشروعك .

-          إلى الآن لم يسترد أي حق من حقوق الشهداء والمصابين على  مر العامين الماضيين .

-          الرئيس مسؤول بشكل مباشر عن كل أجهزة الدولة وعدم مقدرته على السيطرة عليها ليس عذرا أمام الشعب فقد أقرّ بأنه على دراية بحجم المسؤولية وأن خلفه من يعينه عليها وهو قادر على ذلك .

-          الرئيس مسؤول بشكل مباشر عن كل روح داخل حدود الدولة ويحاسب على تلك الأرواح التي أزهقت .

-          الجهاز الأمني لازال يتعامل بنفس الغباء في إدارة ذلك النوع من الأزمات , لذلك فهو مشارك في الخطأ وإن كان المتظاهرين هم من بدأوا .

-          الحكاية لم تبدأ من 19 نوفمبر 2012 إنما بدأت منذ أكثر من عام , لذا الحكم على حادث واحد دون النظر إلى دوافعه حكم غير عادل .

-          القوى لازالت غير متوازنة , لذا لازال التدافع حتمي ولا زالت المقاومة واجبة حتى يتم القضاء على الاضطهاد بشكل أو بـ آخر .

-          المعركة بين جهاز قمعي وبين شعب مضطهد وليس بين التيارات السياسية بعضها البعض وليست ضد تيار سياسي معين .. المعركة فقط كانت ولا زالت ضد عنفوان الجهاز الأمني , لذا : الإصرار على الانتقام من تيار سياسي هو محض هراء وهمجية .

-          لا يوجد مبرر للوم من يريد الانتقام طالما استمرت الداخلية في قمعها وطالما لم يسعى الرئيس في إعادة هيكلتها .

-          الانتقام يكون لاسترداد الحقوق ولمحاربة الاضطهاد , وليس للظهور كـ أبطال ! .

-          ليس لك الحق أن تطلق أحكامك من خلف شاشة الكمبيوتر على المتواجدين داخل الحدث .

وأخيرا : تحويل المعركة من معركة ضد الاستبداد والاضطهاد إلى معركة ضد تيار سياسي معين هو تسييس للقضية , فلا تجردوا القضية من إنسانيتها

10/15/2012

مالالا .. فتاة على قائمة الاغتيال #Taliban #مالالا










  

Bookmark and Share
                                                              





شجاعة فتاة .. جبن طالبانGirls couragr , Talibans cowardice  - هذا هو عنوان مقالة على CNN تحكي قصة فتاة تدعى " مالالا يوسفزاي " تبلغ من العمر " 14 عاما :  أطلق عليها جنود طالبان الرصاص أثناء عودتها مع زميلاتها من المدرسة فأصاب الرصاص عنقها ! .


بدأت حكاية مالالا في عام 2009 حينما بدأت مالالا في الكتابة إلى شبكة BBC مقالة تحت اسم مستعار عبرت فيها عن أحلامها المستقبلية وتحدثت عن إعاقة " طالبان " لتحقيق هذه الأحلام وجعلها صعبة المنال .. كانت حينها تبلغ من العمر " 11 عاما " .

يمكنكم قراءة مقالة " شجاعة فتاة .. جبن طالبان " التي نشرت على  CNN مترجمة من  هنا المقالة ترجمت بواسطة الزميلة : إيمان الشريف .  


People in Pakistan light candles in front of a portrait of Malala Yousafzai as they pray for her well-being in Lahore. Malala, who led movement for education in Swat valley, has been struggling for life after she was fatally wounded by Taliban gunmen on October 9. 
A woman carries a poster in support of Malala, during a protest to condemn attacks on her, in Peshawar.
Malala Yousafzai was shot in the head and neck by Pakistani Taliban gunmen on her way home from school [Al Jazeera/Hameedullah Khan] 
Pakistani people hold a portrait of Malala Yousafzai as they pray for her well-being in Lahore.


10/04/2012

ظابط أمن دولة يعتقل مواطنا بسبب تحضيره رسالة ماجستير عن سيد قطب .


 
                                      
                                                                      
Bookmark and Share
"محمد شريف" .. مواطن .. قام بتحضير رسالة ماجيستير بعنوان " سيد قطب و أثره على فكر التيارات الجهادية المعاصرة " .. 
وقام بتقديم خطة الرسالة - و ليس الرسالة نفسها - الى جامعة الأزهر بالقاهرة ، تحت إشراف "المخبر" أقصد الدكتور أحمد المهدي الذي أرشد عنه الأمن الوطني بمدينة دمنهور . 


وقام الأمن الوطني بتاريخ 11 رمضان باستدعاء الأخ من بيته على يد 2 مخبرين ، يدعى أحدهم "سعيد" ، و توجه الأخ محمد شريف معهم الى مبنى الأمن الوطني بمدينة دمنهور الكائن بمديرية الأمن الجديدة ، وحقق معه الضابط "مهند أبو العنين" المعروف بقذارته و دناءة أخلاقه ، والذي يظهر في الفيديو أثناء إطلاقه النار على متظاهري محافظة دمنهور كان الضابط يريد تغمية محمد ولكنه رفض ، فأدخلوه كما هو ، و بعد انتهاء التحقيق أمر الضابط بحبس محمد في غرفة غير آدمية كعادتهم و لبث في محبسه 6 أيام ،
 قام الأمن الوطني بدمنهور بعدها بتحويله لفرع القاهرة في مدينة نصر ، وروى لي الأخ محمد أنه كان مسلسل بالكلابشات في يده .

و صل محمد فرع القاهرة في سيارة الترحيلات و حُبس في غرفة مُلأ نصفها بالماء لتعذيبه بالحرمان من النوم ، و كانوا يدخلون له كل يوم في الصباح وجبة مكونة من "عيش وحلاوة" و يعيش عليها طوال اليوم ، وكانوا يحققون معه كل 3 أيام .
 وفي مرة من المرات سأله الضابط "مين اللى قالك تعمل الرسالة ديه ؟! " فأجاب محمد "عملتها لله .. فرد عليه الضابط القذر "عرفنا ان انت عاملها عشان الزفت" 

و بعد التحقيقات  محمد و أخذ تعهد منه على عدم تحضير رسالة الماجيستير ، أفرجوا عنه يوم 21 سبتمبر الماضي و أمروه بركوب سيارة الترحيلات ، وفوجئ الأخ محمد بوجوده في منطقة التجنيد بالعامرية وليس دمنهور لعرضه على الكشف الطبي للجيش ، العجيب أن الأخ محمد معافى لأنه وحيد والديه ، نزل محمد من سيارة الترحيلات بالكلابشات و فوجئ بعسكري يحلق له لحيته و يقتاده الى منطقة الكشف الطبي ، وبعدما أنجز الكشف كله ، أعفوه مرة أخرى بسبب أنه وحيد والديه ، وقاموا بعدها بترحيله لدمنهور .
 
Preview on Feedage: motamarred Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You